لا حدِيث هُنا عنّي ، فكُل ما أحتوِيهِ جَدَل .
عتمة .. ضجيجٌ و صُراخ ! تحتَ أوتارِ العزفِ الصاخب . يكمُنُ حزنٌ ثائِر .. يُقدّسُ الهدوءَ ، و يخشى : أن يتملَكُهُ الفرَاغ !*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق