الخميس، 20 مارس 2014

اين انت ؟*

أين أنت !؟
                                                     
إفتقدتُ حديثي إليك ؛
أنا لا أزالُ أشعر بذلك الفراغ الذي تركته داخل قلبي ..
لم يعد لديّ من أخبره بما فعلتهُ طيلة يومي ..
لم يعد لديّ من أخبره بِهمي ..
أو من أشاركه بفرحتي ..
وايضاً لم يعد لدي من اعلمه بما بدأت احب ..
إختفيتَ أنت فإختفى كُل الكلام !
وبقيت الحياةُ رمادية الألوان ..
وبقيّ الناس عندي سواء ولا أمل يُرجى منهم بعدَ الآن .
                                                   
#فقط : أين أنت لتقرأ كُل هذا الكلام ٣/> 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق