كبخارٍ يائس .. تجمع فأصبحَ سحابةً سوداء ..
تبكي قهراً ؛ مما تراهُ من ضياع ..
فالمنظر من الأعلى : حالك السواد .
ليس كلونٍ بالفعل ! لكنه .. بسببِ تصرفاتٍ حمقاء .
أطفالٌ موتى ! بسبب جشعِ الكِبار .
وآخرون قد تمردو ! والسبب .. خيانةُ أصدقاء .
وحينما أسقطت السحابةُ دموعها :
أصبحت الأرضُ هادئةً جميلة !
ليس لموتٍ ؛ أو تحملاً للآلام !
إنما بهجة ، و بسببِ المشاعر التي حملتها تلكَ الدموع ..
راجيةٍ عودةَ قلوبٍ ميتةٍ إلى الحياة ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق