جَدَل .
لا حدِيث هُنا عنّي ، فكُل ما أحتوِيهِ جَدَل .
الثلاثاء، 20 مايو 2014
لا يد ؛ ولا حبلَ نجاة .
أُغمر في مياهٍ من الوحدة ..
ثم أغرق ؛ وأسقطُ إلى القاع !
أنتظرُ يداً تنتزعني من إختناقي ..
لكن يخيبُ أملي .. وتخوننِي التوقعات :
فلا يلتقطُني أي شيء !
لا يدَ أحدٍ من الأصحاب ؛ ولا طوقُ نجاة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق