جَدَل .
لا حدِيث هُنا عنّي ، فكُل ما أحتوِيهِ جَدَل .
الخميس، 22 مايو 2014
أنتِ لهبٌ ؛ وأنا ماء *حوار قصير* .
- أنني أُحرقك بلهبي .. فلما لستَ تهرب ؟
لأنكِ راحةٌ لي .
- حقاً .. يبدو أنكَ تتوجهُ إلى لموت .
لا .. أنا فقط أُحاول أخذكِ معي إلى الحياة .
- لكنني لهب !
وأنا ماء ؛ لذلكَ لا تقلقي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق