لا حدِيث هُنا عنّي ، فكُل ما أحتوِيهِ جَدَل .
كان لا يستطيع التحرك ، تأزمّت جميع القلوب لأجله و تعاطفت. ارادت جميعها الا يشعروه بالاختلاف ، فجعلو اخاه الاصغر معاقاً دون ارادته 'من باب المساواة ظلماً' . فنمى الأول و تعافى ، وبقي الآخر بلا ارادة لينمو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق