حينَ رحلتُ إلى البعيد :
لم أستطع أن الشعورَ بالحُزن ، ولم أستطع إسقاطَ الدمُوع ، أو أن أهتم حتى !
لم أمتلِك ردودَ فعلٍ أصدرُها بحجةِ رفضِي للرحِيل .
لم أستطع أن أفعل شيئاً من هولِ إنكسارِي !
لم أكُن أمتلكُ القوَةَ لأمنَعَ ذلكَ الرحيلِ من الحُدُوث .
لكن ..
هُناك شيءٌ واحدٌ فقط ! شعرتُ بهِ .
الحنِين ، الوِحدة ، والخُذلان ..
مشاعرٌ شتَّى كهذِهِ قد شعرتُ بها !
أهذا بسبب عجزِي عن منعِ ماقد حصَل ؟
أم ، بسببِ وهمٍ .. لطالما إعتززتُ به ، و آن الآوانُ لتلوذَ للفِرارِ أمامَ حقائقِ الواقِع ؟ .
لم أستطع أن الشعورَ بالحُزن ، ولم أستطع إسقاطَ الدمُوع ، أو أن أهتم حتى !
لم أمتلِك ردودَ فعلٍ أصدرُها بحجةِ رفضِي للرحِيل .
لم أستطع أن أفعل شيئاً من هولِ إنكسارِي !
لم أكُن أمتلكُ القوَةَ لأمنَعَ ذلكَ الرحيلِ من الحُدُوث .
لكن ..
هُناك شيءٌ واحدٌ فقط ! شعرتُ بهِ .
الحنِين ، الوِحدة ، والخُذلان ..
مشاعرٌ شتَّى كهذِهِ قد شعرتُ بها !
أهذا بسبب عجزِي عن منعِ ماقد حصَل ؟
أم ، بسببِ وهمٍ .. لطالما إعتززتُ به ، و آن الآوانُ لتلوذَ للفِرارِ أمامَ حقائقِ الواقِع ؟ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق