لا حدِيث هُنا عنّي ، فكُل ما أحتوِيهِ جَدَل .
يُقَطِّعُني الشوق . اُجبرُِ اناملي على الثبات . كي لا تتهور ؛ فترسلَ الرسائل ، نحو مكامِنِ شوقي .. فيكتفي المعنِيونَ بتأملِ الغلاف ، و رمي الرسالةِ حيثُ لا يدرُون . دونَ أن يقرؤوها !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق