ذاتَ فترةٍ كُنتَ أكرهُ الزمانَ و أن يمضِي .
أكرهُ المواقِيتَ والساعَات .
فكُنتُ في ذاتِي أراهَا مضيعةُ إنتظارٍ و لحظَات .
حتى صنعتَ ميعَادَنا الخاص ، فأحببتُ ما كُنتُ أكرههُ في السابِق .
وجذبتنِي نحوَ التلهّف للقاء !
لكنَكَ اليوم :
تبددت..
ولم يبقى لي معكَ عهدٌ أذكرُكَ بِه سوى ذاكَ المِيعاد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق