ظلٌ طويل .. أخذ يبحث عن رفيق
فصاحبهُ الأول قد مات منذ سنين
يجول في الطرقات
ويبحث في أرجاء الرواق
يصرخ قائلاً : هل من مجيب
قبل مجيء الصباح فأختفي من جديد !؟
لكن لا أصوات .. سوى صدى صوته الحزين
وحشرات الليل ترثي حال ذلك المسكين
~
أتسائل الآن : أعليه ان يقبل بالواقع ؟
أم يُكمل البحث ويجتاز الحوائق ؟
فصاحبهُ الأول قد مات منذ سنين
يجول في الطرقات
ويبحث في أرجاء الرواق
يصرخ قائلاً : هل من مجيب
قبل مجيء الصباح فأختفي من جديد !؟
لكن لا أصوات .. سوى صدى صوته الحزين
وحشرات الليل ترثي حال ذلك المسكين
~
أتسائل الآن : أعليه ان يقبل بالواقع ؟
أم يُكمل البحث ويجتاز الحوائق ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق