السبت، 2 أبريل 2016

سواكِ .

لا أعلم كيف البداية و كيف أقول .
فلسانيّ عاجز عن إيصالِ الحديث .
لكنني سأفعل .. :
لست أريد في الدنيا سواكِ ، فأنتِ من يشعرني أنها بخير .
و فيكِ الراحةُ كلها ، وفيكِ ضحكتي و دمعتِي .
لكنني أحاولُ جاهداً ألّا أزعجكِ ..
لأنني بكلامي ، بأنانيتي ، لن تُدرِكِ الطريق .
سأسحبكِ بعيداً عن أهدافِك ، سأنحرفُ بكِ عن مسارك .
بهذا فلا نجاحاتٌ لكِ ولا فوز كما ترغبين .
و في نهاية الحديث ، أحبّ أن أُضِيف :
رغباتُكِ عندي فوق كُل شيء ، حتى نفسي .
ولن أقول مما قد أُربِكك به المزيد .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق